عدد المساهمات : 105 تاريخ التسجيل : 01/03/2011 العمر : 27 الموقع : https://www.facebook.com/profile.php?id=100001740091177
موضوع: روايه خطيرة قصيرة وتضحك السبت مارس 19, 2011 4:08 pm
أهليين وش أخباركم عني روايه حلوووه مرررة تضحك وقصيره :00018 ******* لحسة مخ ******** للكاتبه:عنيزاويه محششه .............الجزاء الأول................ كان... هنالك ولد يدعا بطارق ويملك قلب كبير ووجه وسيم وجسم رشيق في يوم طويل ليس له نهايه كان يقود المركبه بكبرياء فضيع فأنارت الأشاره بضوء الأحمر ولاكن من تمرده وغروره لم يقف لأنه لم ينتبه لها بتاتا فحين وقف أمام منزله الواقع في الرياض فأذابصوت المركبه تقف أمام منزل الجيران القريب جدا في الدمام وأذا بفتاه شقرا تنزل من المركبه وكانت شديده الأحتشام وكانت تمشي بتمرد فحين نظر أليها وأذا بعيناه تذرف الدموع من هول مايراه من عجيب صنع الله فدخل المنزل وكان يلهث من شده العطش فقال يا أماه هلا أحضرتلي قليل من الماء فقالت أغرب عن وجهي يابني فدارت به الدنيا إلى أن وصل إلى منزل الجيران الواقع بجده فطرق الباب عده طرقات متتاليه ففوجأ بفتح الباب وإذا بهاتلك الفتات الشقرأ تفتح الباب بندهاش فحين نظر إلى عيناها قال أحضري لي كأس من الماء العذب فلما أحضرته له شربه دون توقف ثم قال أحضري الغداء ثم قالت في قلبها (شكل الولد مطول) فقالت له دون أستحياء أي غداء يرحم والديك فأغلقت الباب بوجهه فمات من الضحك من ردت فعلها وقال في نفسه يبدو أنها أغرمت بي أما بالنسبه للفتات الشقراء فلما أغلقت الباب ذهبت بسرعه فااااأقه متجهه نحو غرفتها ودخلت وأغلقت الباب وجلست تكمل لعبها بلبليستيشن ولاكن طارق حين ذهب إلى المنزل للنوم لم يغمض له جفن وضل على هذه الحال لمده ثلاث ليالي وكان يرا صورتها في كل أنحاء الغرفه فلما رأته أمه في هذا الحال فقالت في نفسهالابد أن أدخل السرور إلى قلبه ففكرت وفكرت إلى أن خطر على بالها أن تطبخ له أكلته المفظله وهي الكرن فليكس وبعد العناء الطويل والجهد الكبير والأرق الفضيع وأهدار الوقت الطويل في أعداد الطبخه وفجأمن دون أي مقدمات رن الهاتف ترن ترن فندهشت وذهبت تجري ورفعت سماعه الهاتف وقالت ماذا هل من مصيبه وأذا بها أم الجيران وبعد السلام والتحيه قالت لها لماذا لاتأتون إلينا فقالت أم طارق لماذا لاتأتون أنتم فقالت حسنن حسنن أفتحو الباب هانحننو سنأتي أنا وأبنتي أشقرا وصغاري فحين أتو وجلسو وشربو الشاي والقهوه وحين أندمجو بالحديث ألتفتت الفتات الشقراء ذات اليمين وذات الشمال فلم تجد أخوانها الصغار فقامت تبحث عنهم وقلبها يرجف من شده الخوف وصارت تركض في جميع أنحاء المنزل حتى أن وصلت إلى غرفه طارق الذي كان يفكربها وأخوانها الصغار يملؤن الغرفه فحين دخلت ووقعت عينه في عينها نظر أليها وقال ماأسمك قالت ماأسمك أنت ياطارق فنضر أليه بجديه وقال هل تستظرفين تحسبين روحك في اميركا فقالت لابل في فرنسا فقام بدبغهاو تسطيريهاكف بعدالا اخر! وهي تموت من الذبح ولكن لم تمت لا انهاذبحت فأنهبل الجميع من هول الفجعه فركظومتجهين إلي المستشفي...وعندماخرج الطبيب سأله الجميع بصوت واحد: بتبعـــ أبغى ردودكم
